
دور الطبيب أن يرشد المريض إلى الخطورة أو الضرر، فإذا حصل للمريض الاطمئنان بعدم التضرّر من الصّوم جاز له الصّوم، بل وجب عليه، شرط أن يرتكز اطمئنانه على معطيات واقعيّة. وإلاَّ فيكفي خوف المريض على نفسه من الضرر، أو حدوث هذا الخوف من قول الطبيب، فيجوز له الإفطار.
Leave a Reply